انطلقت أعمال الدورة الثانية للجنة المشاورات السياسية بين وزارتي الخارجية في دولة الإمارات وجمهورية ليتوانيا للبحث في سبل تعزيز وتنمية العلاقات الثنائية.
ترأس الاجتماعات التي عقدت في ديوان عام وزارة الخارجية في العاصمة أبوظبي من جانب دولة الإمارات السيد عبدالرحمن علي النيادي، مدير إدارة الشؤون الأوروبية، في حين ترأس الجانب الليتواني سعادة إيجيديوس ميلوناس، نائب وزير الخارجية.
وجرى خلال جلسات المشاورات استعراض علاقات التعاون المشترك، وسبل تطويرها. كما تناول الجانبان المستجدات الراهنة وعددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
من جانبه، أشاد النيادي بالتقدم المتميز الذي تشهده العلاقات بين البلدين، معتبراً أن هذه المشاورات دليل على حرص البلدين على توطيد علاقات التعاون الثنائي بكافة جوانبها ومجالاتها.
أخبار ذات صلة
سفير الإمارات يُقدم خطاب اعتماده إلى أمين عام منظمة التعاون الإسلامي
قدم سعادة مطر سالم مران الظاهري سفير الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة العربية السعودية، خطاب اعتماده إلى معالي حسين إبراهيم طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، مندوباً دائماً لدولة الإمارات لدى منظمة التعاون الإسلامي، وذلك بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.
عرض التفاصيل
معالي ريم الهاشمي تلتقي توم فليتشر في جنيف
التقت معالي ريم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، مع توم فليتشر، وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA)، في جنيف، سويسرا. وبحث الجانبان أهمية الجهود الأمريكية المتواصلة للوساطة بشأن السودان، والجهود المهمة التي تبذلها المجموعة الرباعية من أجل التوصل إلى وقف غير مشروط وفوري لإطلاق النار.
عرض التفاصيل
بيان مشترك بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية فنلندا في إطار الزيارة الرسمية لفخامة ألكسندر ستوب رئيس جمهورية فنلندا إلى دولة الإمارات
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، "حفظه الله"، فخامة ألكسندر ستوب، رئيس جمهورية فنلندا، في أبوظبي ضمن زيارة رسمية لفخامته، والتي تُجسّد العلاقات الثنائية الوطيدة والالتزام المشترك بتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والتكنولوجي والمجالات متعددة الأطراف.
عرض التفاصيل
الإمارات تدعو إلى وقف إطلاق النار فورًا وبغير شروط لإنهاء الحرب الأهلية في السودان
ومرة أخرى، يرفض الفريق البرهان كل المساعي الرامية إلى إحلال السلام. فمن خلال رفضه لخطة السلام الأمريكية للسودان، ورفضه المتكرر للقبول بوقف إطلاق النار، يُظهر باستمرار سلوكًا مُعرقلًا. يجب التنديد بهذا السلوك، إذ يظل الشعب السوداني هو من يتحمّل الثمن الأكبر في هذه الحرب الأهلية.
عرض التفاصيل
