سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان يلتقي عددا من وزراء خارجية الدول المشاركة في اجتماعات مجموعة العشرين بالهند
فقد التقى سموه معالي مولود تشاووش أوغلو وزير خارجية الجمهورية التركية ومعالي جيمس كليفرلي وزير الخارجية والتنمية البريطاني ومعالي الدكتور فيفيان بالاكريشنان وزير خارجية جمهورية سنغافورة و معالي ماورو فييرا وزير خارجية البرازيل.
واستعرض سموه وأصحاب المعالي وزراء الخارجية العلاقات الثنائية وعددا من الموضوعات المدرجة على جدول أعمال مجموعة العشرين ومنها أمن الغذاء والطاقة والعمل متعدد الأطراف والتعاون والتنمية والمساعدات الإنسانية والإغاثة في حالة الكوارث.
وأكد سموه خلال اللقاءات أهمية اجتماعات مجموعة العشرين بالهند في تعزيز العمل متعدد الأطراف والتعاون الدولي من أجل صياغة حلول للعديد من التحديات التي تواجه العالم بالإضافة إلى التباحث في عدد من الملفات المهمة المرتبطة بمسارات التنمية المستدامة في المجتمعات مثل الأمن الغذائي ومكافحة التغير المناخي.
أخبار ذات صلة
سفير الإمارات يُقدم خطاب اعتماده إلى أمين عام منظمة التعاون الإسلامي
قدم سعادة مطر سالم مران الظاهري سفير الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة العربية السعودية، خطاب اعتماده إلى معالي حسين إبراهيم طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، مندوباً دائماً لدولة الإمارات لدى منظمة التعاون الإسلامي، وذلك بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.
عرض التفاصيل
رئيس الدولة ونائباه يُهنئون رئيسة جمهورية سورينام بذكرى استقلال بلادها
بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، "حفظه الله"، برقية تهنئة إلى فخامة جينيفر خيرلينغز سيمونز رئيسة جمهورية سورينام، بمناسبة ذكرى استقلال بلادها.
عرض التفاصيل
بيان مشترك بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية فنلندا في إطار الزيارة الرسمية لفخامة ألكسندر ستوب رئيس جمهورية فنلندا إلى دولة الإمارات
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، "حفظه الله"، فخامة ألكسندر ستوب، رئيس جمهورية فنلندا، في أبوظبي ضمن زيارة رسمية لفخامته، والتي تُجسّد العلاقات الثنائية الوطيدة والالتزام المشترك بتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والتكنولوجي والمجالات متعددة الأطراف.
عرض التفاصيل
الإمارات تدعو إلى وقف إطلاق النار فورًا وبغير شروط لإنهاء الحرب الأهلية في السودان
ومرة أخرى، يرفض الفريق البرهان كل المساعي الرامية إلى إحلال السلام. فمن خلال رفضه لخطة السلام الأمريكية للسودان، ورفضه المتكرر للقبول بوقف إطلاق النار، يُظهر باستمرار سلوكًا مُعرقلًا. يجب التنديد بهذا السلوك، إذ يظل الشعب السوداني هو من يتحمّل الثمن الأكبر في هذه الحرب الأهلية.
عرض التفاصيل
