قنصل عام الدولة في أربيل يقدم البراءة القنصلية لوزارة الخارجية العراقية

الجمعة 21/11/2025
عام
قدّم سعادة أحمد حسن الشحي البراءة القنصلية كقنصل عام لدولة الإمارات في أربيل بجمهورية العراق، إلى سعادة السفير محمد هشام مالك - رئيس دائرة المراسم في وزارة الخارجية العراقية، وذلك في مقر الوزارة في العاصمة بغداد.

وأعرب الشحي خلال اللقاء عن اعتزازه بتمثيل دولة الإمارات في أربيل، وحرصه على تعزيز العلاقات الثنائية وتفعيلها في مختلف المجالات.

وتمنّى سعادة السفير محمد هشام مالك لسعادة القنصل العام التوفيق في أداء مهام عمله وتطوير العلاقات الثنائية وتعزيزها في مختلف المجالات التي تجمع البلدين.

وجرى خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون بين دولة الإمارات وجمهورية العراق الشقيق، وبحث سُبل تنميتها وتطويرها بما يُحقق مصالح وطموحات البلدين والشعبين الشقيقين.

أخبار ذات صلة

الأربعاء 26/11/2025
عام
سفير الإمارات يُقدم خطاب اعتماده إلى أمين عام منظمة التعاون الإسلامي

قدم سعادة مطر سالم مران الظاهري سفير الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة العربية السعودية، خطاب اعتماده إلى معالي حسين إبراهيم طه الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، مندوباً دائماً لدولة الإمارات لدى منظمة التعاون الإسلامي، وذلك بمقر الأمانة العامة للمنظمة في جدة.

عرض التفاصيل
الثلاثاء 25/11/2025
عام
رئيس الدولة ونائباه يُهنئون رئيسة جمهورية سورينام بذكرى استقلال بلادها

بعث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، "حفظه الله"، برقية تهنئة إلى فخامة جينيفر خيرلينغز سيمونز رئيسة جمهورية سورينام، بمناسبة ذكرى استقلال بلادها.

عرض التفاصيل
الثلاثاء 25/11/2025
عام
بيان مشترك بين الإمارات العربية المتحدة وجمهورية فنلندا في إطار الزيارة الرسمية لفخامة ألكسندر ستوب رئيس جمهورية فنلندا إلى دولة الإمارات

استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، "حفظه الله"، فخامة ألكسندر ستوب، رئيس جمهورية فنلندا، في أبوظبي ضمن زيارة رسمية لفخامته، والتي تُجسّد العلاقات الثنائية الوطيدة والالتزام المشترك بتعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والتكنولوجي والمجالات متعددة الأطراف.

عرض التفاصيل
الإثنين 24/11/2025
عام
الإمارات تدعو إلى وقف إطلاق النار فورًا وبغير شروط لإنهاء الحرب الأهلية في السودان

ومرة أخرى، يرفض الفريق البرهان كل المساعي الرامية إلى إحلال السلام. فمن خلال رفضه لخطة السلام الأمريكية للسودان، ورفضه المتكرر للقبول بوقف إطلاق النار، يُظهر باستمرار سلوكًا مُعرقلًا. يجب التنديد بهذا السلوك، إذ يظل الشعب السوداني هو من يتحمّل الثمن الأكبر في هذه الحرب الأهلية.

عرض التفاصيل
هل وجدت هذا المحتوى مفيدًا؟

تساعدنا ملاحظاتك على تحسين تجربتك باستمرار

هل تقدمت مؤخرًا بطلب الحصول على خدمة عبر مركز الخدمة الخاص بنا أو رقميًا؟