عبدالله بن زايد يستقبل وزير خارجية تونس ويبحثان العلاقات الأخوية بين البلدين
جرى خلال اللقاء، بحث العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات والجمهورية التونسية، وسبل تعميق أواصر التعاون الثنائي في مختلف المجالات، ومنها الاقتصادية والتجارية والاستثمارية.
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، بزيارة معالي نبيل عمار، مؤكدا على العلاقات الأخوية الراسخة التي تجمع بين دولة الإمارات وتونس.
كما أكد سموه، وقوف دولة الإمارات إلى جانب تونس وحكومتها وشعبها الشقيق، وحرصها على تعزيز الجهود المبذولة لتطوير العلاقات بين البلدين واستثمار الفرص المتاحة لدفع آفاق التعاون المشترك في القطاعات كافة.
وأعرب سموه عن تمنياته للجمهورية التونسية وشعبها الاستقرار والازدهار والتنمية.
من جانبه، أكد معالي نبيل عمار وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، خلال اللقاء، اعتزازه بالعلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين، وتطلع بلاده إلى تنمية التعاون الثنائي مع دولة الإمارات في عدة مجالات.
حضر اللقاء، معالي محمد حسن السويدي وزير الاستثمار.
أخبار ذات صلة
وزارة الخارجية تتسلّم نسخة من أوراق اعتماد سفير جمهورية زمبابوي لدى الدولة
تسلّم سعادة عمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، نسخة من أوراق اعتماد سعادة إسحاق أنانياس مويو، سفير جمهورية زمبابوي الجديد لدى دولة الإمارات العربية المتحدة.
عرض التفاصيل
بيان مشترك بين الاتحاد الأوروبي ودولة الإمارات بشأن إطلاق مفاوضات اتفاقية الشراكة الاستراتيجية
أطلقت دولة الإمارات والاتحاد الأوروبي رسمياً عملية التفاوض بشأن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، حيث أعلنت سعادة دوبرافكا سويتسا مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر المتوسط
عرض التفاصيل
الإمارات تُدين الهجوم بطائرة بدون طيار على قاعدة لقوات حفظ السلام في كادوقلي بالسودان
أدانت دولة الإمارات بشدة الهجوم بطائرة بدون طيار الذي استهدف قاعدة الدعم اللوجستي التابعة لقوات الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي في مدينة كادوقلي بجمهورية السودان، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من أفراد الكتيبة البنغلاديشية التابعة لقوات حفظ السلام.
عرض التفاصيل
الإمارات تدين مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة 19 مستوطنة في الضفة الغربية
أدانت دولة الإمارات بشدة مصادقة الحكومة الإسرائيلية على إقامة وشرعنة 19 مستوطنة في الضفة الغربية المحتلة، مؤكدةً أن هذه الخطوة تمثل تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا لقرارات الشرعية الدولية، وتقويضًا للجهود الرامية إلى تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.
عرض التفاصيل
