- تفتخر نيوزيلندا ودولة الإمارات بالديموغرافية المتنوعة في داخل أراضيهما حيث تشمل أكثر من 200 مجموعة عرقية وجنسية متعايشين بين مواطنيها الأصليين.
- تشترك الثقافة البدوية الإماراتية وثقافة الشعب الأصلي الماوري في بعض مجالات الاتصال، بما في ذلك التحية التقليدية المماثلة عند شعب المواري التي تسمى بالهوني Hongi والتي تشبه المخشمة البدوية الإماراتية إلى حد كبير والتي تعكس أيضا قيماً متشابهة كالوئام والثقة بين الأفراد.
- إضافة إلى ذلك، تعد نيوزيلندا ودولة الإمارات دولتان وقوميتان ذات صلة باقتصاد الصيد البحري، فعلى الرغم من نمط الثقافة الصحراوية الشائع في المحيط الخارجي عن دولة الإمارات، فقد كان صيد الأسماك ضرورياً للإماراتيين منذ آلاف السنين ويلعب دوراً مهما في اقتصاد الدولة المعاصر.
