- تعد الإمارات العربية المتحدة واحدة من أكبر المستثمرين في باكستان بين دول مجلس التعاون الخليجي.
- أظهر تقرير التجارة الخارجية الإماراتية أن القطاعين العام والخاص استثمرا نحو 3.74 مليار دولار في باكستان خلال الفترة من 2004-2010.
- ويشير التقرير إلى قيام شركات متعددة الجنسيات بالاستثمار في قطاعات مختلفة في باكستان، بما في ذلك شركة بترول الإمارات الوطنية "إينوك"، وشركة الاستثمارات البترولية الدولية "آيبيك"، ومؤسسة الإمارات للاتصالات "اتصالات"، ودانة غاز، والغرير، وإعمار، وموانئ دبي العالمية، وأبراج كابيتال، وثاني، ودناتا، وأثاريهرا أجريكالتشر كومباني، والخليج للصناعات الدوائية "جلفار"، ومجموعة الإمارات للاستثمارات، وذا أراب كومباني فور باكجينج، وناصر هوليدنجز.
- تقدم باكستان فرصاً واسعة للاستثمارات الأجنبية المباشرة والمشاريع المشتركة لتطوير البنية التحتية، مثل: توليد الكهرباء وتحلية المياه والصناعات القائمة على الأنشطة الزراعية والتأمين والعقارات.
- هناك آفاق لبدء مشاريع مشتركة في منتجات الألمنيوم، والزراعة (البستنة، والزراعة، وتربية الألبان والثروة الحيوانية، والقطاع المالي، والمنازل الجاهزة، والمنازل الميسورة التكلفة لذوي الدخل المحدود، وهناك مجال أيضاً متاح للشركات الصغيرة والمتوسطة.
- يلعب الطيران دوراً مهماً للغاية في تعزيز حجم التجارة الثنائية؛ حيث تقلع أكثر من 90 رحلة أسبوعياً من الإمارات العربية المتحدة إلى مدن مختلفة في باكستان والتي تديرها خمس شركات طيران وطنية وهي: الاتحاد للطيران، وطيران الإمارات، وفلاي دبي، والعربية، ورأس الخيمة.
- مع الأخذ في الاعتبار أهمية زيادة التعاون في مجال الطيران، قام وفد من الهيئة العامة للطيران المدني مؤخراً بزيارة إسلام أباد لاستكشاف سبل جديدة للتعاون المتبادل، وتم توقيع اتفاقيات لزيادة عدد الرحلات الجوية التي تديرها شركات الطيران الوطنية الإماراتية بين البلدين.
